وذكر مسؤول رفيع المستوي بالمخابرات الأميركية، إنه الأن يجرى تحقيق داخلي للكشف عن مدى تربط العسكريين من الحرس الوطني الأميركي بميليشيات يمينية متطرفة.

وانتشرت مؤخرا علي مواقع التواصل الأجتماعي والسوشيال ميديا صور لظباط وأفراد من الحرس الوطني الأميركي، وهم في أتم الاستعداد، كما لو أن حربا وشك علي الإندلاع.

وتتأهب السلطات الأميركية لحدوث أعمال عنف مشابهة لتلك التي قاما فيها أنصار الرئيس دونالد ترامب المنتهية مدة رئاسته إقتحام مبنى الكونغرس.