يقدم الزميل صفوت شحاتة إعلانات خدمية مجانية الهدف منها أن يجد الباحث عن الشيء مبتغاه ويجد الآخر ما يريده في المقابل.
ويسير شحاتة علي قول الكتاب المقدس «مجاناً أخذتم.. مجاناً أعطوا» فلم ينتظر ولا حتى كلمة شكر نظير ما يفعله من تقديم خدمات مجانية بل يعمل في صمت وفي فرح، مرضيا للرب غير منتظر المجد من الناس.
غير أنه يقدم يوميا كلمة منفعة من خلال الهاتف الخلوي الخاص به لتكون سبب تشجيع لأناس وتعزية لآخرين ونصح وإرشاد للجميع.
تقدم المؤسسة الإعلامية للشرق الأوسط باستراليا بالشكر للأخ والأب صفوت شحاتة للخدمات المجانية التي يقوم بها يوميا.
الرب يباركه، ويزيده من النعم والبركات