كوبا – مصرنا اليوم :
فرضت الحكومة الأمريكية عقوبات على المسؤولين الكوبيين الذين ارتكبوا انتهاكات لحقوق الإنسان خلال حملة قمع للاحتجاجات في وقت سابق من شهر يوليو.
تأتي خطوة إدارة الرئيس جو بايدن وسط ضغوط من الكوبيين الأمريكيين والسياسيين للرد على الاحتجاجات المناهضة للنظام.
وتستكشف الولايات المتحدة أيضًا طرقًا لإبقاء الوصول إلى الإنترنت مفتوحًا في الجزيرة.
وكانت مظاهرة 11 يوليو / تموز هي الأكبر في كوبا منذ عقود. تم القبض على المئات وقتل متظاهر واحد على الأقل.
ألقت كوبا باللوم على الولايات المتحدة وعقوباتها الاقتصادية في الاحتجاجات،وقالت الولايات المتحدة إنها تدعم مطالبة الشعب الكوبي بحقوقه.
قال المتظاهرون إنهم غاضبون من انهيار الاقتصاد ونقص الغذاء والدواء وارتفاع الأسعار وتعامل الحكومة مع Covid-19.
