هل كان المصري القديم يعبد عدت الهه

الكاتب : ايهاب عدلى

هل كان المصري القديم يعبد عدت الهه
الجواب اختلفت الالهه في الثلاث دول القديمه والوسطي والحديثه ولم يعبد المصري القديم عدت الهه في وقت واحد
فقد تم ترجمة كلمة (نتر) علي انها كلمت اله ولكن كان يجب ترجمتها لكلمة رب فهناك فرق بين الكلمتين فكلمة رب مثل
رب الاسرة فهل يعني ذلك ان الرجل هو اله لا بالطبع بل رأس الاسرة
فهناك رب الجمال رب الحرب رب العدل رب الشر يحكمهم اله واحد وحتي لا اطيل عليكم اليكم صلاة المصري القديم
قوانين ماعت كاملة من #الخروج_للنهار

لم أظلم إنسانًا.
لم أُسئ استخدام حيوان.
لم أرتكب حماقة في مكان الحق.
لم أسعَ لمعرفة ما ينبغي كتمانه.
لم أنظر إلى عورة.
لم أقم بزيادة وتيرة العمل المحدد مع بداية النهار.
لم آتِ باسمي قبل اسم الإله.
لم أغضب الرب.
لم أبدد ميراث اليتيم.
لم أفعل شيئًا مما نهى عنه الرب.
لم أَشِ بعامل عند رئيسه.
لم أتسبب في تعاسة.
لم أترك جائعًا.
لم أتسبب في دموع.
لم أقتل.
لم أحرض على القتل.
لم أعذب أحدًا.
لم أنقص نزور المعبد.
لم أستبح خبز الإله.
لم أسلب صدقات الموتى.
لم أزنِ.
لم أنجس نفسي في الأماكن الطاهرة.
لم أزد ولم أنقص في المكيال.
لم أغش في مثقال الميزان.
لم أزحزح مؤشر الميزان.
لم أنتزع لبنًا من فيّ رضيع.
لم أحرم قطيعًا من مرعاه.
لم أقتنص طيرًا من براري الإله ولا سمكة من بحيراتها.
لم أمنع ماء الفيضان في موسمه.
لم أطفئ نارًا عندما كان إشعالها مهمًا.
لم أتعرض لقطيع من ممتلكات المعبد.
لم أسد طريقًا.
أنا طاهر، وطهارتي مثل طائر (ألبينو) العظيم.
أنا لم أرتكب ظلمًا.
أنا لم أسرق.
أنا لم أكن جشعًا.
أنا لم أنهب.
أنا لم أقتل إنسانًا.
أنا لم أغش الميزان.
أنا لم أرتكب حماقة.
أنا لم أكذب.
أنا لم أسرق طعامًا.
أنا لم أتسبب في بكاء.
أنا لم أكن عدوانيًا.
أنا لم أقتل حيوانًا من ممتلكات الإله.
أنا لم أسرق غلة الأرض.
أنا لم أعترض على الأقدار.
أنا لم أتجسس على الآخرين.
أنا لم أتحدث بالبهتان.
أنا لم أمارس الزنا مع زوجة رجل آخر.
أنا لم أدنس نفسي.
أنا لم أنشر الخوف.
أنا لم أكن سريع الغضب.
أنا لم أقم بالفساد.
أنا لم أكن أصم عن الحق.
أنا لم أتسبب في شجار.
أنا لم أزعج الآخرين.
أنا لم أمارس اللواط.
أنا لم أكن مهملًا.
أنا لم أكن غضوبًا.
أنا لم أكن مغتصبًا.
أنا لم أكن حانقًا.
أنا لم أغير من طبعي وأسب الرب.
أنا لم أكن ثرثارًا.
ليس لي خطيئة ولم أفعل الشر.
لم أضع نفسي عائقًا للمياه.
أنا لم أرفع صوتي.
أنا لم أغضب الرب.
أنا لم أُعظم من نفسي.
أنا لم أُعلِ من مكانتي.
أنا لم يكن همي زيادة ثروتي أكثر مما أستحق.
وأنت يا من تمد ذراعيك الآتي من ساحة العدل المطلق (ماعتي)،
أنا لم أُسئ لرب مدينتي.

Loading

اترك تعليقاً