تم القبض على ثلاثة مراهقين بسبب سلسلة من عمليات السطو المزعومة في شمال بريزبين، مع لقطات درامية تظهر لحظة القبض على أحدهم داخل بالوعة.
تعرض الصبي البالغ من العمر 16 عاماً من ستافورد للعض من قبل كلب بوليسي أثناء الاعتقال ثم تم نقله إلى المستشفى.
كان المراهقون هاربين من الشرطة بعد اقتحامهم المزعوم لعدة منازل في بادينجتون وأوكينفلاور وريد هيل يوم الأحد.
يُزعم أن سيارتين سُرقتا في شارع آني في بادينجتون حوالي الساعة 1.30 صباحاً.
قالت إليزابيث بورنيت المقيمة في بادينجتون «هرعت إلى أسفل الدرج ورأيت ثلاثة رجال في مطبخي».
كما ادعت»خرجت إلى السطح وشاهدتهم يسرقون عربة لاند روفر الخاصة بي».
ألقت الشرطة القبض على الثلاثي وهم يسافرون بالسيارة في هيرستون بعد دحرجة مسامير الإطارات.
ثم تم إلقاء السيارات في شارع نورثي في ويلستون.
تم القبض على أحد المراهقين بينما فر الثلاثة الآخرون سيراً على الأقدام.
أشاد وزير شرطة كوينزلاند دان بيردي بالشرطة على الاعتقال.
وقال «هذا مثال على العمل الذي يقومون به، العمل المحفوف بالمخاطر الذي يقومون به».
ليس فقط الشرطة ولكن كلابنا البوليسية».
من بين المراهقين الثلاثة الذين تم القبض عليهم، وجهت إلى اثنين منهم تهم إجمالية بلغت 19 جريمة.
مثل الصبي البالغ من العمر 16 عاماً أمام المحكمة اليوم وسيمثل شاب يبلغ من العمر 17 عاماً أمام قاضي في 17 مارس.