سام نان – مصرنا اليوم
تبذل الحكومات على مستوى العالم قصارى جهدها لحقن الناس بلقاح أسترازينكا أو فايزر أو موديرنا أو جونسون اند جونسون.
سمٌ مميتٌ
هم يعلمون جيداً أن هذه اللقاحات ما هي إلا سمٌ مميتٌ وسلاح بيولوجي يستخدم لنقص التعداد السكاني على مستوى العالم.
شريحة داخل جسم الإنسان
ليس ذلك فحسب، بل للقضاء على الأطباء، حتى تتسنى لهم الفرصة بوضع شريحة داخل جسم الإنسان لعلاجه عن بُعد وإن لم يجدوا أنه سيشفى بالكامل يقتلونه عن بُعد.
ويريدون أن ثاني فئة تأخذ اللقاح هي الشرطة، وذلك لأنهم سيراقبون كل الناس عن طريق الشريحة المزروعة في البدن، وإن أرادوا سجنه سيسجنونه بالأمر، عن بُعد، وإن أرادوا إعدامه، فيمكنهم أن يعدمونه عن بُعد.
والفئة الثالثة هم غير المتعلمين، حتى يتعاملون مع شعوب متعلمون، والفئة الرابعة المرضى، حتي يعيشون في مجتمع خالٍ من الامراض، والفئة الخامسة هم الفقراء، وذلك ليتكمن الجميع من الإنتاج وليكن للناس فائدة اقتصادية.
من أجل كل هذه الأهداف أرادوا أن يتخلصوا من الناس وينقصوا من تعداد السكان في العالم ويعطونهم شهادة وفاة مؤجلة التنفيذ، لأن كل من سيأخذ اللقاح سوف يموت بعد عامين إن كان ضعيفاً وبعد خمسة أعوام إن كان قوياً.
الله يرحم