وليس كندا فقط، تضررت أيضا بعض المناطق المطلة على الساحل الغربي للولايات المتحدة،

فوصلت الحرارة في بعض الأحيان إلى 47 درجة مئوية.

وتضررت أيضاٌ بعض الولايات الأمريكيةمثل ،ولايتي أوريغون وواشنطن، غربي البلاد، مما أدى

إلى إرباك عدد من الأنشطة اليومية للناس.

وبسبب موجة الحر العنيفة، قام المواطنين في مدينة بورتلاند، بولاية أوريغون،بشراء أجهزة

التكييف من المحلات، حتى نفدت بشكل كامل، أما قطع الثلج المخصصة للتبريد فلم يعد

العثور عليها أمرا سهلا.