بقلم رئيس التحرير/ د. سام نان
وصل العدو الأميركي الألماني (فايزر) ليبدأ في القضاء على الناس في استراليا، مما يشير إلى أن استراليا مستهدفة ضمن عملية التصفية العالمية.
ولا أعلم كيف قبل رئيس الوزراء ان يكون أول ضحايا اللقاح ليشجع الناس على الإقدام على الانتحار بأخذ اللقاحات الفيزرية المميتة.
الجميع على مستوى العالم يعلمون يقينا ان كوفيد هو سلاح بيولوجي، ولما فشلوا في ان يقضوا على ثلث العالم به، لجأوا إلى فكرة اللقاح المميت على مدار سنتين إلى خمس سنوات والقضاء على المناعة الطبيعية للإنسان.
جميعنا نعلم ان مديرة مؤسسة اختبار صلاحية اللقاح (جانيت وودكوك) سجلها حافل بالجرائم وأنها قضت على حيان نصف مليون نسمة، ولهذا السبب عينها جو بايدن الأميركي لكي تعطي الموافقة النهائية بصلاحية اللقاح.
نحن نعلم ان الإصابة بكوفيد يمكن الشفاء منها بالمضادات الحيوية العادية، أما اللقاح فهو انتحار، لانه يقضي على مناعة الإنسان.
نحن نعلم ان هناك مؤسسات عالمية ضخمة تريد التخلص من ثلث العالم، فلماذا نردخ لإرادتهم.
ليت الرؤساء المحترمين يبحثون الأمر وينقصون الحقائق قبل تسليم شعوبهم لهلاك اللقاح.
ليت كل الناس تستيقظ وتحذر ذويها من اخذ اللقاح المميت.
الموت بكوفيد اشرف الف مرة من الانتحار بلقاح كوفيد.